يضع تشوبرا في كتابه توصيفاً للشيخوخة كمفهوم و كمرحلة، داحضاً الفكرة السائدة بالشيخوخة الحتمية وفق نظرية الكم الفيزيائية و الممارسات اليومية التي يخلّفها الإدراك و الوعي بالذات.
التمارين الرياضية، الموسيقى، الضغط النفسي، التوازن الغذائي، الوزن، التنفس و الهرمونات كلها تلعب دوراً في تعجيل الهدم و تثبيط البناء و العكس في الجسم مما يقدّم أو يؤخر شيخوخة الجسد.
أما الزمن بالنسبة له فهو تحرك نسبي له ارتباط وثيق بإدراك الإنسان و ليست له قيمة مطلقة.
القيمة الحقيقية هي "الآن" .