إن كتاب “القاهرة وما فيها” (حكايات-أمكنة-أزمنة-تواريخ-تواثيق-طرائف فنية وسياسية ونوادر)، يتضمن معلومات قد لا يعرفها الكثيرون، و”صورًا نادرة للتدليل على أهميتها وقيمتها، وإضاءة على موهوبين أثروا حياة القاهرة الفنية، ثم غابوا ونأى الزمن بهم فلم يذكرهم أحد. وقد نكبت مصر والقاهرة على مدار الزمن المعاش بمن استولى على آثارها أو دمرها أو زور تواريخها عمدًا مع سبق الإصرار”.