لرواية تدور أحداثها في قرية صغيرة بالصعيد غير أن الأجواء في القرية مكبلة بقضايا الثأر والمطاريد على العكس تماما في الدير الذي ينتمي لها
إلا إن هذا التناقض لم يمنع أحد المطلوبين في قضية ثأر أن يلجأ له ليلتقي المسلم والنصراني في أجواء مليئة بالتسامح الديني والمودة بين الطرفين .. تناولت الرواية المشاعر الإنسانية وكيف تتحول إلى النقيض
قضية الثأر ، غيرة المرأة وكيف ممكن أن تغير حياتها وشخصيتها وكيف تظهر نوازع الشرّ الكامنة بها
حين يتجاهلها رجل
حصل عنها بهاء على جائزة جوسبى تشربي الإيطالية