تاريخ اليهود في بلاد العرب
كتاب تاريخ اليهود في بلاد العرب في الجاهلية وصدرُ الإسلام، هو عبارة عن رسالة دكتوراه لمؤلفه الدكتور إسرائيل ولفنسون أُستاذ اللغات السامية بدار العلوم، أشرف على هذه الرسالة عميد الأدب العربي الدكتور طه حسين ، ونُشر هذا الكتاب في الثلث الأول من القرن العشرين قبيل قيام دولة إسرائيل بقُرابة عَقدين من الزمان.
المزيد →أمة الشركات الناشئة: حكاية معجزة إسرائيل الإقتصادية
يتحدث هذا الكتاب عن اقتصاد اسرائيل و المراحل التي مر بها وانتقل عبرها من اقتصاد يعتمد على الزراعة إلى اقتصاد يعتمد على الإبداع و إنتاج المعرفة
حيث يسهب المؤلفان في الحديث عن ميزة الاسرائيليين في انشاء وتأسيس شركات ناشئة ( أو صاعدة) و عن كيفية بناء السمعة الاسرائيلية لهذه الشركات على مستوى العالم ... مما دفع معظم الشركات العالمية المختصة في المجال التقني للاستثمار في هذه الشركات وشرائها
كما يستعرض المؤلفان دور الجيش و الحكومة الاسرائيلية في ذلك. و دور المهاجرين اليهود و أثرهم في نجاح اقتصاد الكيان الاسرائيلي
ثم يتحدثان عن اقتصادات بعض الدول العربية ويستعرضا المعجزة الاقتصادية لدولة الامارات (إمارة دبي تحديداً) من وجهة نظرهما والأخطاء التي سببت فشل العرب بالإبداع
ثم ينتقلان في النهاية للحديث عن مشاكل الاقتصاد الاسرائيلي والتهديدات التي يواجهها
المزيد →التاريخ اليهودي، الديانة اليهودية: وطأة ثلاثة آلاف سنة
إسرائيل شاحاك من النشيطين في مجال الدفاع عن حقوق الإنسان، في إسرائيل والمناطق العربية المحتلة، باحث في التاريخ اليهودي والديانة اليهودية، مؤيد للقضية الفلسطينية ولعلمنة المجتمع الإسرائيلي ويعتبر أن سياسات إسرائيل هي استبدادية وعنصرية. في هذا الكتاب يحلل شاحاك، كتاب اليهود الذي يحوي تشريعاتهم في الدين والدنيا (التلمود) وتأثير التعاليم والتقاليد اليهودية على دولة إسرائيل، التي يريد اليمين الإسرائيلي تحويلها إلى دولة دينية لليهود حصراً.
وهو يقدم نقداً ممتعاً للنزعة الاستبدادية في الديانة اليهودية، ويبيّن كيف تحاول هذه الديانة عقلنة ما هو عقلاني. وتُظهر التناقضات في النصوص الدينية. ويعرض شاحاك للقوانين التلمودية التي تحكم العلاقات بين اليهود والأغيار، والتي لا يمكن أن نفهم الصهيونية والسياسية الإسرائيلية وتأييد يهود الشتات لإسرائيل، من دون أن نأخذ بعين الاعتبار التأثير العميق لهذه القوانين التي تبلور نظرة خاصة إلى العالم.
ويقدم شاحاك تعريفاً للدولة اليهودية ولإيديولوجية "الأرض المستردة" ويبيّن كيف يكون التوسّع الإسرائيلي بحوافزه الإيديولوجية اليهودية، أكبر من خطر السياسات القائمة على اعتبارات استراتيجية خالصة يخصص شاحاك حيزاً لمسائل مثيرة للاهتمام، مثل مصطلح "اليهودي" الذي يكشف ازدواجيته، واللاسامية الحديثة والردّ الصهيوني عليها، ليتناول، من ثم، موضوع التلمود والأغيار، والنصوص المعادية لهم فيه.
وهو يعرض أخيراً، للأرثوذكسية اليهودية وحقيقة الإيمان بالإله الواحد، ليتناول القوانين التلمودية ضد الأغيار، ويخصص الفصل الأخير لاستعراض التبعات السياسية لمواقف الأرثوذكسية اليهودية من الأغيار.
إسرائيل النازية ولغة المحرقة
إسرائيل كانت بطول التاريخ تحلم بالسيادة وتريد أن تحكم وتسود بزعم أنها المختارة من الله رب العالمين وأنها جاءت لتحكم وتسود ، وما كانت سوى الخادم الذى يتسلق على أكتاف الجبارين بطول التاريخ من أيام الهكسوس إلى أيام الإنجليز إلى أيام التسلط الأمريكى ، وهى الآن على مرمى حجر من أغراضها ولكنها لن تحقق هذه الأغراض أبداً لأن السيادة التى تطمح إليها سيادة شريرة وطموح نهب ما لا تملك وطمس ما لا يجوز لها ان تطمسه من عقائد وأديان .
المزيد →اسرائيل البداية والنهاية
إن اسرائيل تتصرف وكأنها تتعامل مع أصفار وهى تتوسع وكأنها تمرح فى فراغ ، وهذا الغياب الجموعى من الموقف العربى سوف تكون له عواقب وخيمة وخروج التصريحات العربية من منابر فردية مشتتة ومتفرقة لن يفعل ما تفعله كلمة تخرج من على منبر جموعى واحد ، والحضور العربى المكثف والصوت الواحد أقوى من التصريحات الفردية والوقفة الجموعية سوف تعنى الكثير سوف تعنى أن الدول العربية لم يعد من الممكن التعامل معها فرادى ولا أخذها واحدة فى غرف مستقلة ، لقد تنازل العرب عن الكثير ولم يبق إى أن يتنازلوا عن هويتهم ومواقع أقدامهم .
المزيد →عائد إلى حيفا
تجسد حب كنفاني للعودة إلى بلده، فهي تدور بمعظمها في الطريق إلى حيفا عندما يقرر سعيد وزوجته الذهاب إلى هناك، وتفقد بيتهما الذي تركاه وفيه طفل رضيع أثناء معركة حيفا عام 1948. وتعطي الرواية حيزاً كبيراً للمفهوم الذهبي للوطنية والمواطنة وتبين من خلال التداعي قسوة الظروف التي أدت إلى مأساة عائلة سعيد وتطرح مفهوماً مختلفاً عما كان سائداً لمعنى الوطن في الخطاب الفلسطيني.
تم تناول القصه في عمليين سينمائيين الاول يحمل نفس عنوان الروايه
من إخراج قاسم حول، وإنتاج مؤسسة الأرض للإنتاج السينمائي عام 1981م. حصد الفيلم أربع جوائز عالمية
والاخر بعنوان ""المتبقي "" من أخراج الإيرانى سيف الله داد وإنتاج إيراني سوري عام 1994م.
تم تناول القصه أيضا في عمل تلفزيوني للمخرج السوري باسل الخطيب .
وفي عمل مسرحي أردني أيضا