تسخير قوة عقلك الباطن في حياتك العملية
سوف يبين لك هذا العمل الجديد القائم على أبحاث وندوات أجراها "جوزيف ميرفي" على مدار عقود كيف تسخر قوة عقلك الباطن لتحقيق النجاح المهني الذي تستحقة
باستحدام عشرات الأمثلة من الحياة الواقعية لأناس أعادوا إحياء حياتهم المهنية يوضح هذا الكتاب كيف يمكن لتغييرات بسيطة من الممكن أن تبدأ في إحداثها اليوم أن تساعدك على تحقيق أهدافك المهنية
يسديك هذا الكتاب النصح في كل شيئ بدءا من كيفية التغلب على التحديات الروتينية بمكان العمل إلى نيل التقدير من الزملاء والمديرين. وتغطى فصول الكتاب موضوعات عن
تحديد أهدافك وتحقيقها
تنمية الثقة بالذات
التغلب على القلق والتوتر
تعزيز قواك الإبداعي
التخلص من العادات السيئة
كيف تصبح قائدا
التعامل مع الاشخاص صعاب المراس
إدارة وقتك
الترويج لأفكارك
الارتقاء بحياتك المهنية
المارد الكامن داخل عقلك الباطن
المارد الكامن داخل عقلك الباطن
كيف يحقق العجائب وكيف تستغله لصالحك
ليس مجرد حكايات ((تحمل لك شعوراً بالراحة)) او نوادر مأثورة عن ((التحلي بالإيمان)) إن هذا الكتاب يفسر بأسلوب مبسط كيف تستخدم عقلك الباطن الفعّال والرائع.إنه يشرح كيفية عمل عقلك الباطن,والقوانين التي يتبعها,وعشرة أساليب مجربة لأستخدامه بسهوله ودون جهد يذكر. أحد الدروس يقدم لك أربع طرق للتواصل مع عقلك الباطن وشرحاً لسبب التحدث إليه وإتخاذه صديقاً حميماً. ما أن تطّلع على هذه المعلومات,حتى يكون في وسعك إستخدام ماردك لبلوغ اهدافك,زتصبح أكثر إبداعاً,ولتغيّر صفاتك غير المرغوبة,ولتحسّن حالتك الصحيه.
المزيد →الحكايات والأساطير والأحلام
كتاب الحكايات والأساطير والأحلام ويسمى أيضا اللغة المنسية
يرى إبريش فروم في اللاشعور مفهوماً وظيفياً، أي إنه وظيفة نفسية، لا تشير إلى غياب أي دافع، أو إحساس، أو رغبة أو ما إلى ذلك، بل إلى غياب إدراك ذلك فقط، ويفسر فروم تفضيل المفهوم المكاني على المفهوم الوظيفي بأنه ينسجم مع النزعة العامة في الثقافة الغربية المعاصرة إلى الفهم على أساس الأشياء التي نملكها، بدلاً من فهمها على أساس الكينونة.
أما محتوى اللاشعور عند فروم فليس الخير ولا الشر، وليس العقلي ولا غير العقلي، إنه كلاهما: إنه كل ما هو بشري؛ واللاشعور هو الإنسان الكلي - من دون ذلك الجانب الذي يتوافق مع مجتمعه، ويمثل الشعور الإنسان الإجتماعي، التحديدات التي يقررها الوضع التاريخي الذي يرمى فيه الفرد.
ويمثل اللاشعور الإنسان الشامل، الإنسان الكلي، الذي له جذوره في الكون؛ إنه يمثل النبات فيه، والحيوان فيه، والروح فيه؛ إنه يمثل ماضيه رجوعاً إلى فجر الوجود البشري، ويمثل مستقبله حتى اليوم الذي سيغدو فيه إنساناً كاملاً.
وبما أن الأحلام مرتبطة باللاشعور، فإنها ليست وليدة غير العقلي حصراً كما افترض فرويد، وليست وليدة العقلي حصراً كما افترض يونغ، بل قد تكون هذا أو ذلك أو كليهما معاً، وفرضية فروم هي أن الأحلام قد تعبّر عن أحطّ وظائف أذهاننا وأكثرها خروجاً عن العقل، وعن أرفعها وأكبرها قيمة، ويكشف ذلك ما فسّره من أحلام في هذا الكتاب
المزيد →