كيف ينشئ الآباء الأكفاء أبناءً عظاماً
لماذا يتفوق بعض الأبناء على أقرانهم ؟ لماذا يستطيع بعض الآباء أن يتواصلوا ويتفاهموا مع أطفالهم في حين أن آخرين لا يستطيعون ذلك ؟ كيف ينشئ الآباء الأكفاء أبناءً عظاماً؟ هذا الكتاب يصيب لب الموضوع مباشرة ، إنه يدخل بيوت وحياة الأطفال المنضبطين والواثقين بأنفسهم والذين تم اختيارهم بعناية ، ليكونوا نماذج توضع في هذا الكتاب، من قبل مديري المدارس الثانوية من كل بقاع الولايات المتحدة . ويتحدث أولياء أمور أولئك الأبناء عن الأساليب المجدية وغير المجدية في التربية بداية من الطفولة وحتى نهاية سنوات المراهقة؛ مشاركين إيانا السبل البارعة التي واجهوا بها الاختيارات الصعبة والمواقف القاسية في تلك المراحل المختلفة.
ومن خلال الامثلة الواقعية التي يضربها الخبراء ، تبدأ أنت في تكوين منظور عام عن أحد نماذج تربية الطفل الفعالة
هذا الكتاب يعالج موضوعا لم يسبق معالجته من قبل ، فهو يبين لك كيف تكتسب العادات الجوهرية للآباء الذين بلغوا ذروة النجاح في التربية
الأمير الصغير
لأن الكبار لا يفهمون أفكار ، وأحلام ، ولغة الصغار . ويفسرون علاقتهم بالأشياء، بمنطق مختلف ، يصدم عوالم الطفولة وسحر أسرارها . فإن لهؤلاء الصغار ردود أفعالهم , التي تتأصل في تكوينهم اللاحق ، وتغذّي مخيّلتهم بصور مغايرة، وساخرة من الذين يحاولون تعطيل لغتهم ، وقدرتهم على التحليق .
ربما حنينك لقصصك حين كنت صغيرا نابع من قوة ما تحمله من أفكار حقيقية وقيم أنصحك بالعودة لها كل حين لتلمس روح الفكاهة والخفة، فعن رمزية الأخلاق صنع أنطوان كتابه الأكثر ترجمة عن الفرنسية، عن طفل بقدرات خارقة يترك الكوكب ويرتحل عبر الكون بمغامرات طريفة بريئة ينقل من خلالها أهمية أن تكون متفائلًا تحمل حلماً ومفاتيحًا للكون كالأمل وإدراك قيمة الحياة، في عالم الأمير البريء الرومانسي الهارب من الكبار المحبطين بسلوكياتهم غير المبررة وجهلهم بعالم الصغار الذي تغمرة الدعابات والرغبة في التحليق والخيال الحر.
المزيد →